لوحات




فنُّ الرَّسْمِ لا يقومُ على قوانينَ صارمةٍ، ومعاييرَ جامدةٍ -على أهمّيتها- بِقَدْرِ ما يقومُ على مَبْدأ الإحترافِ، والخيال الواسع، والحسّ المرّهف، والنَّظرةِ السّابرة للأشياء، والبحث الدّؤوب عن التجديد والتطوّر، وتقديم الصّورة بطريقةٍ تتجاوزُ الطَّرْحَ التقليديّ، الذي يعكس الواقع أو الطبيعة بشكلٍ موضوعيّ.



وتختلفُ الرّسومُ مِنْ حَيثُ: الهدفُ، والنَّوع، فهناك الرسوم البسيطة، وهي ما يُسجّل مِنْ مُلاحظات لشيء ما، أو حالةٍ معينة، لها أهميّتها في لحظة مناسبة. وهناك الرسوم التحضيرية، وهي رسوم تمهيدية، لوسيلة أخرى من وسائل التحضير، كالتصوير


ادرك تماما أهمية هذه الثقافه بالنسبه لطلابنا في ترسيخ مبدأ صارم لديهم يندرج اسفله الكثير والكثير من العطاء اللامحدود من خلال التعبير عن مشاعرهم وما يدور في اذهانهم وذلك بالرسم مما يترجم انطباعاتهم الذهنيه وافكارهم وكذلك ثقافتهم الحضاريه التي تعكس من مجتمعهم لتصل هذه الافكار مترجمه باستخدام الريشه الى العالم الخارجي وتصلهم بصوره فنيه رائعه ...

ندرج هنا جانبا من لوحات طالباتنا العزيزات 
















ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق